تجربتي مع المدير المتكبر Options
تجربتي مع المدير المتكبر Options
Blog Article
في واحدة من التجارب التي تتحدث صاحبتها وقالت تجربتي مع الدكتور عصام شحرور بدأت عندما كنت ابحث عن افضل مركز متخصص في علاج السمنة ونحت الجسم.
معظمنا سريع في الحكم. ربما يكون نفاذ الصبر هو ضعفك الشخصي، والإحباط والانزعاج من ردود الفعل المتكررة بالنسبة لك.
اذا كان الهدف هو الراتب أو اكتساب الخبرة ؛ فشخصية المدير لا تعني لك كثيراً الا في تعديل مزاجك الصباحي .
يجدون صعوبة في الاعتراف بالخطأ، وغالبًا ما يتمسكون باعتقاد حتى في مواجهة الدليل على أنه خاطئ.
لو التزم الناس بالإنصات الجيد لما كانت هناك حاجة لوجود دليل التعامل مع المدير، الإنصات يقضي على أكثر المشاكل.
المدير المُتسلّط يُمكن أن يستخدمَ أسلوب السُّخريَّة والاستهزاء لفرض المزيد من السَّيطرة على الموظَّفين مع بعض التَّرهيب بهدف غرس الشُّعور بعدم الثّقة والكفاءة، كما يُمكن أن يُمارس أسلوب التَّلاعب والتَّجاهل وعدم الرَّدّ على الرَّسائل، أو على المكالمات الهاتفيَّة، خاصَّةً إذا كان الأمر يحتاج إلى تدخُّله بالفعل، فهذا يزيد من المشاعر السَّلبيَّة لديك، ويزيد من سيطرة المدير عليك.
شاهد أيضاً: مديري غريب الأطوار ودعني أخبرك لماذا نحتاج مدراء مثله
قد يتعرض بعض الأشخاص إلى تصرفات المدير وسلوكياته المفروضة، لذلك يجب تقديم شكوى في المدير
إعجاب الرد ١ تفاعل واحد ٢ تفاعل عرض مزيد من التعليقات لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول
عليك وضع مخططات مبتكرة للشركة، حيث يجب عليك البحث باستمرار عن تقديم مخططات جديدة للشركة، تساعد على تطوير المنتج وزيادة الربح
لا يسمح لأحد بالتعبير عن رأيه، علاوة على أنه عديم المرونة وغير قادر على إدراك الفروق الفردية بين موظفيه، وهو ليس ديناميكياً أيضاً، ولا يضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
هذا مثال ودافع خفي، عليك أن تكون حصيفًا وتدرك ما وراء الأكمة.
والمدير المتسلط لا يشكر موظفيه؛ ذلك لأنه يريد إشعارهم بأنهم ناقصون دائماً، ليعملوا بجهد أكبر على حسب اعتقاده.
كم هو نور عدد المديرين في منظمتك؟ أغمض عينيك وفكر في العمل وبعدد قادتك الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، أنا كان لدي اثنان في شركتي، وسلوكهم الديكتاتوري ما يزال يُسبِّب لي الارتجاف، والجزء المحزن في هذا هو أنَّهما ظنا بأنَّهما من القادة العظماء، فشخص أو شيء ما قد أقنعهما بأنَّهما على حق في هذه التصرفات، وأغلب أفراد فريقيهما كانوا يقولون دائماً ما يريدان سماعه بالضبط.